,,اهلا بـــــــــــكم في مدونة آبداعـي,,

مرات مشاهدة الصفحة في الأسبوع الماضي

20

05‏/03‏/2011

قف على رأسك لترى!!


تسعى المحلات التجارية جاهدة لزيادة أرباحها بشتى الطرق، وإحداها محاولة ابتكار أفكار إعلانية تجذب الزبائن، ففي مدينة فانكوفر في كندا وبالتحديد في شارع روبسون يوجد محل تجاري لبيع الملابس بالتجزئة واسمه “فجوة (Gap)”.

بدأ هذا المحل حملة دعائية جديدة شعارها التسوق مقلوباً رأساً على عقب “Shopping turned on its head”، فكيف تتصوروا طريقة تطبيقهم لهذا الشعار؟
قاموا بقلب التصور حرفياً رأساً على عقب!!
أبدعت هذه الفكرة شركة الدعاية والإعلان (Sprize) التي لم تقلب هذا المحل فقط بل قلبت طريقة تفكيرنا في حدود الإبداع في الدعاية والتسويق!
وهذا مشهد من فيلم (Minority Report) يظهر فيه توم كروز يدخل المتجر وتستقبله صورة ثلاثية الأبعاد 3D:-
في الأيام العادية وعند شراء أية قطعة يدفع الزبون ثمنها كاملاً، ويحصل على بطاقة شرائية يستخدمها في حال خضعت القطعة التي اشتراها للتنزيلات خلال 45 يوماً، ويحصل على الفرق في السعر، وتنفيذاً لبرنامج (Sprize) وفي ليلة 6-11-2009 حصل الإنقلاب، فقد قاموا بتغيير جذري للمتجر في غضون 12 ساعة فقط، ليصبح المحل بين ليلة وضحاها مقلوباً رأساً على عقب، بما في ذلك الشعار على أكياس التسوق.
وقد علقت 100 قطعة من القمصان والبلايز يشكل معكوس، وحتى لائحة الأسعار قد قلبت.
وعلقت 32 عارضة (mannequins) بأعلى السقف بشكل مقلوب أيضاً.
وقلبت ثلاث سيارات أمام المتجر.
وحتى عربة الهوت دوغ قلبت على رأسها.
حصل كل هذا في ليلة واحدة، واستيقظ الناس على المفاجئة، ولتشاهدوا كيفية قيامهم بذلك تابعوا الفيلم التالي:-
واستمر البرنامج لمدة خمسة أيام فقط، وبعدها عاد كل شيء إلى وضعه الطبيعي.
تتسائلون ما هي نتيجة هذه الإعلانات الباهظة التكاليف، تابعوا معي هذا التقرير الإخباري وبعدها أخبركم:-
جاء في التقرير الإخباري أن شركة (فجوة (Gap))، ورمزها في بورصة نيويورك (GPS)، زادت مبيعاتها بنسبة 1% لشهر 5-2010 متجاوزة بذلك توقعات المحللين بزيادة 0.6%، وأعلن مسؤولوا المتجر أن اجمالي المبيعات لشهر 5-2010 ارتفع بنسبة 2%، وصولاً من 1.03 بليون دولار إلى 1.05 بليون دولار.
والآن شاهدوا الفيلم التالي لإحدى إعلانات المتجر في مطلع عام 2006:-
هل استفاد الذين يعتقدون أن الإعلانات الدعائية مضيعة للوقت والمال، وهل هذا يكفي لإقناعهم؟
أفيدونا يا أصحاب الرأي، فربما نصيحة أحدكم لهؤلاء تنير لهم الطريق.
____________________________________________________

04‏/03‏/2011

إعلانات تهرب من أطرها المعهودة



إعلان لدهان “كوبس باينتس”
لا شكّ في أنكم صادفتم أو تلقيتم بالبريد الإلكتروني إعلانات من هذا القبيل. 
الإعلانات الإيحائية نموذج جديد من الإعلانات يخرج عن الأطر الإعلامية التقليدية ويحاول أن يكون جزءًا لا يتجزأ من البيئة المحيطة بنا بدون أن يفرض نفسه على المستهلك بأسلوب مبهرج وعدائي. 
منذ العام 2003، يعرف هذا النوع من الإعلانات نجاحًا متناميًا. 
فبعد أن كانت محصورة في كبرى مدن القارة الأمريكية (نيويورك، ريو دي جانيرو…) اكتسحت هذه الإعلانات أوروبا ودخلت بقوة إلى منطقة الشرق الأوسط. وقد باتت تخصص وكالات الإعلان العالمية قسمًا لهذا النوع من الإعلانات.
إعلان الشركة الأمريكية “فيدكس” المتخصصة في الشحن الدولي. نشره Avi Abrams.
إعلان لمعكرونة “موندو باستا” في ميناء هامبورغ بألمانيا. نشره dashowcase.
إعلان بلسم للشعر في شوارع العاصمة التايلندية، بانكوك. ونقرأ على المشط العملاق: “لتخليص شعركم، استعملوا بلسم الشعر ريجويس”. نشره dashowcase.
إعلان في شوارع نيويورك فوق فتحة للصرف الصحي.
وقد كتب حول الفنجان: “المدينة التي لا يغمض لها جفن. هيا، استيقظوا”.
“بما أن هذه الإعلانات معروضة في أماكن غير معهودة، يخال الناس بأنهم يحققون اكتشافًا”
تنتشر الإعلانات في كلّ مكان: في الشوارع، على صفحات المجلات والصحف، إلخ. لكننا مع مرور الوقت، نعتاد على حضورها بحيث لا نعود نراها. لا بل الأسوأ أنّنا نطوّر ردود فعل مناعية تجاهها باعتبارها تحاول دومًا إقناعنا بشراء أمر ما. 

الإعلانات الإيحائية لا تقدم نفسها على أنها إعلانات وبذلك تنجح في خداع أنظمة الدفاع لدينا. نخفف من حذرنا وننبهر بها. تسحرنا كونها تفاجئنا في أماكن غير مألوفة وغير معدة أصلاً للترويج لسلع تجارية. نجدها على البوابات الجرّارة في المراكز التجارية، حول عوادم السيارات، على المرايا في أماكن عامة وفي المطاعم… 
وبما أنها معروضة في أماكن غير معهودة، يخال الناس بأنهم يحققون اكتشافًا ويفضون “بسرهم” لأصدقائهم. وبذلك تستفيد الإعلانات الإيحائية من كثرة حديث الناس عنها ومن تناقل آلاف رواد الإنترنت لصورها بالبريد الإلكتروني.
إعلان لصالح مصنّع السكاكين “زويلنغ جي أي هنكلز”. نشره dashowcase.
واليك المزيد من الإعلانات الإيحائية الرائعه:
ما أروع الإيحاء في حياتنا عندما يجعلنا مبدعين…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اقتل السيجارة قبل أن تقتلك: إعلانات مبتكرة لمكافحة التدخين



The_Smoke_by_lucaszoltowski
قد تكون الصورة في أحيان كثيرة أبلغ من ألف كلمة، لذا لنشاهد اليوم مجموعة رائعة من التصميمات التي تدعو للإقلاع عن التدخين، ولندع الصورة تتحدث:
2132565654_fb5b74de25_o
اقتل السيجارة قبل أن تقتلك !
roytable
لا تستهر بآثار التدخين على أطفالك!
يتم تسجيل 17,000 حالة أمسك فيها أطفال سجائر آبائهم ليحاولوا تقليدهم!
ashdeaths
عدد ضحايا الإرهاب منذ عام 2001: 11,337 إنسان
عدد ضحايا التدخين منذ عام 2001: 30,000,000 إنسان!
smoking-kills-speed-l
إذا قررت قتل نفسك فالرصاصة أسهل لأنها موت سريع، أما السيجارة فموت بطيء!
aahangman
لا تسمى “موت”، بل تسمى “انتحار” لأنه اختيارك!
conac1
التدخين ليس انتحاراً فقط.. بل جريمة قتل أيضاً!
ad1_4
حرب: أكثر من 4,700 مادة سامة تدخل إلى جسمك من خلال السيجارة!
أوقف الحرب.. أوقف التدخين!
21
تحرق نفسك، وتحرق وطنك !
36
الحياة ثمينة، لا تجعل منها دخاناً !
smoking-ghost-l
53,000 شخص “من غير المدخنين” يموتون سنوياً من دخان سجائر من حولهم!
Smoking-hurt-l
التدخين يجرح كثيراً !
adesflungs
لا تدمر رئتك.. أوقف التدخين!
adesfheart
لا تدمر قلبك.. أوقف التدخين!
adesfliver
لا تدمر معدتك.. أوقف التدخين!
bookcase
جسمك هو منزلك.. فاحرص عليه وأوقف التدخين!
Clever-and-Creative-Antismoking-ads-lunginfo
لمزيد من المعلومات عن سرطان الرئة، أكمل التدخين!..
no_smoking_2____by_tarikkeskin
انظر لحقيقة التدخين !
3b266afaa4a6b2bb959124be356d55f4
لا تقتل نفسك!
2132565530_1cb38abefd_o
اقتل السيجارة قبل أن تقتلك!
royDEATHBED
لا تلقي بنفسك إلى التهلكة من أجل سيجارة!
حاولوا إن استطعتم طباعة هذه الإعلانات وتوزيعها في أماكن عملكم, دراستكم, أو حتى المنطقة التي تعيشون فيها، فقد تكون سبباً في إنقاذ حياة شخص بتشجيعه الإقلاع عن التدخين..

أغرب عشر إعلانات


نرى في حياتنا اليومية إعلانات في كل مكان: في الشارع.. العمل… وسائل المواصلات.. الإنترنت، والانطباع الذي يتركه الإعلان في أذهاننا عدى إثارة غريزة الشراء يختلف حسب مدى إبداع وإتقانها.. وأحيانا جنونها كما سنرى في هذه المجموعة:

1.

في هذا الإعلان، تحاول منظمة WWF البيئية، بطريقتها الخاصة، لفت الإنتباه إلى خطورة استمرار اجتثاث الغابات وحرقها:

2.

معجون أسنان يجعلك قادرا على عض أي شيء حتى لوحة الإعلان..

3.

اقترب أكثر قليلا !

4.

حاذر من الطوفان! .. إعلان لفيلم 2012

5.

أول إعلان يتجاوب حسب النظر إليه، الإعلان حول العنف ضد المرأة، وفكرته أن العنف يحدث فقط حين “لا ينظر أحد” وبالتالي حين تشيح بوجهك تتغير الصورة من صورة رجل وامرأة عادية إلى صورة رجل يضرب امرأة ..

6.

طاقة فوق المعتاد ..

7.

رائحة لا تقاوم!

8.

إعلان المسلسل البوليسي: Law and Order

9.

سلم المعرفة ..

10.

وأخيرا إحدى أكثر الأفكار التي رأيتها عبقرية .. كم الساعة؟
_________________________________

فكرة مبتكرة من الخمسينات لإيقاف السيارات!


نظر في أحيان كثيرة باستغراب لأفكار وتكنولوجيا الماضي، لكن أظن أن هذه الفكرة تستحق التقدير:
فكرة مبتكرة جداً تصلح للتركيب في أي سيارة، وشاهدنا بالفعل مجموعة من الشباب في مصر قاموا بتطبيقها على طريقتهم الخاصة

ابحث عن وصفات الطعام في جوجل!


خبر جميل لربّات البيوت خاصةً ولمحبي الطبخ عامةً:
إن كنتي تبحثين عن طريقة تحضير أي صنف من الطعام فلن يكون هناك داعي للمعاناة بين المنتديات والمواقع الغير مفيدة، بل سيكون كل ما عليكي فعله هو الدخول على جوجل وكتابة اسم صنف الطعام ليقوم جوجل بالبحث في مواقع الطبخ المتخصصة وإظهار النتائج!!
وهذا الفيديو يوضح تلك الخاصية:
سيكون محرك بحث الطبخ متوفراً بالإنجليزية وأظنه يبقى كذلك فترة طويلة قبل إتاحة العربية (إن أتيحت)، لكنها تبقى خدمة رائعة في كل الأحوال.
ويمكنكم تجربة ذلك المحرك بأنفسكم عبر: Google Recipe Search

في أي مُقاطعة صينية تعيش؟


شاهدنا سابقاً مدى ضخامة وعِظم حجم الصين  إن كانت هذه المعلومات لا تكفيك لتخيل حجم الصين الهائل يمكنك تخيلها بالخريطة التالية:
ما تشاهدونه في الصورة هو خريطة الصين لكن بدلاً من أسماء المُقاطعات الصينية تحوي الخريطة أسماء دول العالم التي تساوي هذه المحافظات في الناتج الإجمالي المحلي!!
ليست المقارنة بين الصين وأي دولة بل بين “مُقاطعة” صينية واحدة ودولة بأكملها، وبالطبع تتصدر كثير من دولنا العربية هذه الخريطة فنجد أن مصر تعادل في إنتاجها هونج كونج والإمارات تعادل في إنتاجها لياونينج!
تم نشر هذه الخريطة في مجلة الإكونوميست في عدد 24 فبراير الماضي، ويمكنكم مشاهدتها في صورة تفاعلية عبر هذا الرابط:اضغط هنا
في أي “مُقاطعة” صينية تعيش إذن؟!!