,,اهلا بـــــــــــكم في مدونة آبداعـي,,

مرات مشاهدة الصفحة في الأسبوع الماضي

04‏/04‏/2011

حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال!



أراد المصور جيمس موليسون إظهار مدى تنوع واختلاف ثقافات العالم من خلال جولة مصورة حول العالم، لكنه لم يصور بلداناً ولا شوارع ولا أشخاص كما المعتاد، بل اختار إظهار اختلاف ثقافات دول العالم من خلال شيء واحد فقط هو غرف نوم الأطفال!!:
طاف موليسون أرجاء العالم بدءاً من الأمريكيتين ومروراً بأوروبا وأفريقيا ووصولاً إلى آسيا، وكان في كل مرة يقوم بتصوير بورتريه للطفل ثم صورة لغرفته، ثم جمع كل هذه الصور مع تعليقه عليها في كتاب أسماه Where Children Sleep.
ويقول موليسون أنه يأمل أن يساعد هذا الكتاب على لفت انتباه الأطفال لعدم المساواة بينهم وبينهم أقرانهم داخل مجتمعاتهم وحول العالم!!
مر موليسون في رحلته الغريبة تلك بأمريكا, المكسيك, البرازيل, إنجلترا, إيطاليا, فلسطين, كينيا, السنغال, نيبال, الصين ثم الهند.
فهيا بنا نذهب في رحلة حول العالم من خلال عدسة جيمس موليسون لنشاهد أين ينام أطفال العالم:
لامين عمره 12 عاماً ويعيش في السنغال.
جيمي عمره 9 أعوام ويعيش في نيويورك.
إنديرا تعيش في نيبال.
كايا عمرها 4 أعوام وتعيش في اليابان.
ضحى عمرها 10 أعوام وتعيش في الخليل في فلسطين.
ياسمين عمرها 4 أعوام وتعيش في أمريكا.
ما تشاهدونه على يمين الصورة هو منزل هذا الطفل وأهله في رومانيا!!
دونج عمره 9 أعوام ويعيش في الصين.
رواثي عمره 8 أعوام ويعيش في كمبوديا.
ثايس عمرها 11 عاماً وتعيش في البرازيل.
ناتيو عمرها 15 عاماً وتعيش في كينيا.
جوي عمره 11 عاماً ويعيش في أمريكا.
إرنستو عمره 9 أعوام ويعيش في إيطاليا.
جوان عمره 10 أعوام ويعيش في كولومبيا.
سييرا عمرها 8 أعوام وتعيش في السنغال.
فكرة الكتاب غريبة لكنها بارعة وأثبتت بالفعل كيف أن أبسط الأشياء في حياتنا يمكن أن تحمل دلالات كبيرة. ولنا أن نتخيل الفارق بين طفلة تعيش في طوكيو داخل غرفة فاخرة تملؤها خزانات الألعاب حتى سقفها، وبين طفلة تعيش في الخليل داخل غرفة بسيطة وتعلق صورة أخيها الشهيد على الحائط!!

مُخترع يعيد اختراع الدرّاجة: سولو ويل بعجلة واحدة فقط!


أراد المُخترع شان شين اختراع أبسط طريقة يمكن أن يتنقل بها الإنسان فجعل الدرّاجة بعجلة واحدة فقط:
طوّر شان شين هذه الدرّاجة التي تحمل اسم Solowheel فاستخدم عجلة واحدة فقط وزوّدها بأجهزة جيروسكوب لحفظ الاتزان، وطريقة عملها بسيطة للغاية: مِلْ بجسمك للأمام فتتحرك العجلة للأمام، أو مِلْ بجسمك للخلف فتقف، أو مِلْ يميناً أو يساراً لتوجيهها!!
تعمل سولو ويل بمحرك كهربائي بقوة 1,000 وات يستطيع تحريكها بسرعة 19 كيلومتر في الساعة، وتحتاج 45 دقيقة لإتمام شحنها وتعمل لمدة ساعتين في الشحنة الواحدة.
وتستخدم الدرّاجة الطاقة الناتجة عن حركتك في المنحدرات لشحن البطارية أيضاً!
يبلغ ثمن الدرّاجة 1,300 دولار وتزن الدرّاجة 9 كيلوجرام فقط، وأراد شان شين من خلالها توفير أبسط طريقة لانتقال البشر وأكثرها ملاءمة للبيئة.
وهذا الفيديو لسولو ويل أثناء تجربتها في الشوارع:
فكرة جيدة وسعر معقول خاصةً مع سهولة حملها وبساطة استخدامها. قد تكون حلاً جيداً في المسافات القصيرة داخل المدن، وإن كنت لا أظنها آمنة لمن يحمل أي شيء معه!
(المصدر)

إن أعجبتك هذه الدراجة اطبعها!!


قد تبدو دراجة عادية لكن تخيلوا أن هذه الدراجة تم “طباعتها” من على الكومبيوتر بالمعنى الحرفي للكلمة!
قام العلماء في جامعة بريستول بتطوير تكنولوجيا مدهشة تسمح بطباعة المُنتجات من الكومبيوتر من خلال استخدام مادة النايلون، وقام العلماء بتطوير النايلون بطريقة تجعله في قوة الألومنيوم والفولاذ لكن أخف بـ65%!
وكل ما عليك فعله مع هذه الطابعة هو تعبئة “حبرها” الذي يتكون من بودرة النايلون وتصميم ما تريد على الكومبيوتر لتقوم الطابعة برش البودرة في صورة طبقات فوق بعضها البعض، ليصبح لديك أي شيء تريد!!
تحمل هذه الدراجة اسم Airbike ويتم صناعة البدّلات والمكونات الإضافية في مصنع ثم تركيبها على الدراجة بعد “طباعتها”!
تكنولوجيا مُدهشة وواعدة قد تغير صورة صناعة الأشياء من حولنا!
(المصدر)